أبرز السيد مهدي حواص وزير التجارة والسياحة، يوم الجمعة بنابل، أن بعث مناطق حرة في عدد من جهات الجمهورية من شأنه أن يقلص من حجم ظاهرة التجارة الموازية التي تلحق أضرارا بالاقتصاد الوطني.
وأضاف، خلال إشرافه على افتتاح الدورة 49 لمعرض نابل الدولي، أن هذا التمشي يهدف إلى إدماج الناشطين في ميدان التجارة الموازية في المسار التجاري القانوني وإعادة هيكلة القطاع الذي يوفر موارد رزق لقرابة 20 ألف شخص.
كما يرمي إلى القضاء على السلع المقلدة خاصة الخطرة منها على غرار مواد التجميل والمعدات الكهرومنزلية ولعب الأطفال والتي يجب أن يتم إخضاعها إلى اختبارات الجودة واحترام المواصفات.
وتشهد الدورة الجديدة من معرض نابل الدولي مشاركة 250 عارضا من مختلف جهات الجمهورية بالاضافة إلى عارضين من سوريا والأردن.
ويعتبر معرض نابل الدولي موعدا هاما للتسوق بالنسبة لأكثر من 250 الف زائر ولاسيما من أصحاب الدخل المتوسط لاقتناء ما يتم عرضه من سلع متنوعة من منتوجات الصناعات التقليدية وخاصة الخزف والفخار والتحف والهدايا والملابس والأقمشة والمفروشات والتجهيزات المنزلية.
ويساهم المعرض سنويا في إدخال حركية كبيرة على وسط مدينة نابل ولاسيما في نهاية الأسبوع إذ يعرف إقبالا مكثفا خاصة من قبل الأسر التي تجد في الفضاء فرصة للتنزه والتسوق.
وأضاف، خلال إشرافه على افتتاح الدورة 49 لمعرض نابل الدولي، أن هذا التمشي يهدف إلى إدماج الناشطين في ميدان التجارة الموازية في المسار التجاري القانوني وإعادة هيكلة القطاع الذي يوفر موارد رزق لقرابة 20 ألف شخص.
كما يرمي إلى القضاء على السلع المقلدة خاصة الخطرة منها على غرار مواد التجميل والمعدات الكهرومنزلية ولعب الأطفال والتي يجب أن يتم إخضاعها إلى اختبارات الجودة واحترام المواصفات.
وتشهد الدورة الجديدة من معرض نابل الدولي مشاركة 250 عارضا من مختلف جهات الجمهورية بالاضافة إلى عارضين من سوريا والأردن.
ويعتبر معرض نابل الدولي موعدا هاما للتسوق بالنسبة لأكثر من 250 الف زائر ولاسيما من أصحاب الدخل المتوسط لاقتناء ما يتم عرضه من سلع متنوعة من منتوجات الصناعات التقليدية وخاصة الخزف والفخار والتحف والهدايا والملابس والأقمشة والمفروشات والتجهيزات المنزلية.
ويساهم المعرض سنويا في إدخال حركية كبيرة على وسط مدينة نابل ولاسيما في نهاية الأسبوع إذ يعرف إقبالا مكثفا خاصة من قبل الأسر التي تجد في الفضاء فرصة للتنزه والتسوق.